اشتدت في السنوات الأخيرة المنافسة بين المكاتب العقارية، ولا سيما الواقعة في منطقتي المزة وكفرسوسة، على شراء دفاتر السكن البديل لمشروع باسيليا سيتي المقرر تنفيذه
يواجه سوق العقارات في سوريا حالة ركود غير مسبوقة، وشلل شبه تام يسيطر على حركة بيع وشراء الشقق السكنية، نتيجة ارتفاع أسعار مستلزمات البناء والإكساء وأجور العمالة
شهدت أسعار العقارات في سوريا ارتفاعات غير مسبوقة لا تستند إلى أي معايير أو معطيات واضحة، من دون الأخذ بالحسبان حالة الجمود حالياً وقلة الطلب، حتى سجلت الأسعار
تنتشر في العاصمة دمشق ظاهرة بيع المنازل والمحال التجارية بـ”حكم محكمة” ، رغم أنَّ ملكيتها مسجلة في السجل العقاري (طابو أخضر) وذلك بقصد تجاوز مشكلة وضع نصف ثمن العقار في البنك ومن ثم صعوبة استرداده إلا على دفعات (10 ملايين للدفعة الواحدة) وعلى مدار أش
"الأرض هي العرض".. بهذه الكلمات عبّر الحاج حسين محمد /67/ عاماً من مدينة اعزاز شمالي حلب، عن موقفه تجاه بيع بعض أهالي المدينة أراضيهم، فهو يعتبر الأرض جزءاً من هويته التي ورثها عن أجداده، وسيبقى محافظاً عليها حتى مماته.
نفى مسؤول في "وزارة الصناعة" بحكومة النظام السوري أن تكون الزيادة الأخيرة لسعر الإسمنت سبباً في رفع أسعار العقارات، مشيراً إلى أن العقارات أسعارها مرتفعة منذ ما قبل رفع أسعار الإسمنت.
اتهمت الممثلة السورية تولاي هارون المسؤولين في حكومة النظام بالانفصال عن واقع الحياة التي يعيشها المواطنون عبر تذرعهم بأن المشكلات في البلاد سببها الحصار على سوريا.
ارتفعت أسعار معظم المواد خلال الفترة الماضية في مناطق سيطرة النظام، بعد ارتفاع صرف الدولار مقابل الليرة السورية، باستثناء العقارات التي شهدت ثباتاً في أسعارها، رغم ارتفاع أسعار مواد الإكساء والبناء.