تعدّ حالات امتلاك العقارات في سوريا من القضايا القانونية المعقّدة والمثيرة للجدل، إذ تتعدد أشكال وأنواع الملكية العقارية في مناطق سيطرة النظام السوري، ليصل الأم
سجلت أسعار العقارات في سوريا ارتفاعاً كبيراً وغير مسبوق خلال السنوات الماضية، وتجاوزت في بعض المناطق الأرقام المسجلة في أغلى مدن العالم، رغم ركود الأسواق.
انخفضت أسعار العقارات في مدينة حلب بشكل غير مسبوق، وخاصة في الأحياء السكنية "الراقية" الواقعة غربي المدينة، نتيجة العرض الزائد للشقق المعروضة للبيع بدافع السفر
شكلت تكاليف رخص البناء التي تفرضها البلديات على الراغبين بتوسيع مساكنهم أو إنشاء مبان جديدة، عبئاً إضافياً على سكان ريف دمشق، بسبب ارتفاعها بشكل كبير وصل إلى..
اشتدت في السنوات الأخيرة المنافسة بين المكاتب العقارية، ولا سيما الواقعة في منطقتي المزة وكفرسوسة، على شراء دفاتر السكن البديل لمشروع باسيليا سيتي المقرر تنفيذه
يواجه سوق العقارات في سوريا حالة ركود غير مسبوقة، وشلل شبه تام يسيطر على حركة بيع وشراء الشقق السكنية، نتيجة ارتفاع أسعار مستلزمات البناء والإكساء وأجور العمالة
شهدت أسعار العقارات في سوريا ارتفاعات غير مسبوقة لا تستند إلى أي معايير أو معطيات واضحة، من دون الأخذ بالحسبان حالة الجمود حالياً وقلة الطلب، حتى سجلت الأسعار
تنتشر في العاصمة دمشق ظاهرة بيع المنازل والمحال التجارية بـ”حكم محكمة” ، رغم أنَّ ملكيتها مسجلة في السجل العقاري (طابو أخضر) وذلك بقصد تجاوز مشكلة وضع نصف ثمن العقار في البنك ومن ثم صعوبة استرداده إلا على دفعات (10 ملايين للدفعة الواحدة) وعلى مدار أش