رفعت "حكومة الإنقاذ" في إدلب شمالي سوريا، اليوم الإثنين، سعر أسطوانة الغاز المنزلي، مما أثار موجة من الانتقادات بين السكان المحليين على وسائل التواصل الاجتماعي
اتهم معتمدو بيع أسطوانات الغاز المنزلي "الإدارة الذاتية" المرتبطة بـ"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، ببيع الغاز لتجار في السوق السوداء، ما تسبب بارتفاع سعر
يواجه سكان مدينة حمص شتاء قاسياً هذا العام في ظل النقص الحاد في الوقود، إذ تتأخر رسائل الغاز عبر "البطاقة الذكية" حتى ثلاثة أشهر، كما لم تُسلم مخصصات المازوت وي
رفعت "وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك" في حكومة النظام السوري، أسعار المحروقات مجدداً بعد مرور نحو أسبوعين فقط على آخر زيادة شملت البنزين والمازوت.
ارتفع سعر أسطوانة الغاز في مدينة حماة إلى 375 ألف ليرة سورية، بعد تجاوز فترة انتظار رسائل "البطاقة الذكية" التي تخطر السكان بتوفر الغاز 80 يوماً، ما فاقم معاناة
صرح مدير فرع الغاز في دمشق وريفها، التابع للنظام السوري، حسن البطل، أن التفاوت في مدة استلام أسطوانات الغاز يعود بشكل رئيسي إلى نشاط المعتمدين، والتزامهم
أكد مدير فرع الغاز في دمشق وريفها، حسن البطل، بدء دراسة لتحقيق العدالة في توزيع أسطوانات الغاز بما يتناسب مع عدد أفراد الأسرة، موضحاً أن شركة المحروقات تتابع