نظّم حقوقيون مؤتمراً صحفياً في مدينة إسطنبول، طالبوا من خلاله الحكومة التركية بالكشف عن مصير الناشط السوري في مجال حقوق اللاجئين، أحمد قطّيع، بعد توقيفه من مكان عمله في 27 تشرين الثاني الماضي.
للسوريين في تركيا أوجه معاناة كثيرة، بعضها عام يشمل الجميع، وبعضها يخص فئات محددة، إلا أن أزمة السوريين في السجون التركية هي معاناة مركبة تتفجر فيها جميع الأزمات السابقة دفعة واحدة
لم تكن ليلة السادس عشر من حزيران عام 2020 على رانيا وولديها كغيرها من الليالي، فلم تتخيل الأرملة السورية الأربعينية من مدينة حلب أن ينتهي بها المطاف مع طفليها في سجن "سليم باشا" في مدينة إسطنبول تلك الليلة، وذلك بسبب خط هاتف مسجل باسمها دون أن تدري