ارتفع عدد حالات الاعتقال الذي تشنه قوات نظام الأسد في محافظة درعا خلال الشهر الفائت، بالرغم من أن مناطق عديدة في المحافظة خضعت لما يسمى "التسويات" التي فرضتها قوات النظام وأجهزته الأمنية بدعم روسي على الأهالي.
اجتمع مساء أمس الجمعة في بلدة إنخل شمالي درعا وجهاء البلدة مع عضو مجلس الشعب في حكومة النظام فاروق حمادي لمناقشة إجراء تسوية للمطلوبين لقوات النظام وتسليم السلاح الخفيف وتحسين الواقع الخدمي وإدخال مؤسسات النظام الخدمية إلى المنطقة، وذلك على غرار مدن