حرب غزة.. مجازر إسرائيلية يومية مع دخول الحرب على القطاع شهرها الثالث

قال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن رئيس حركة حماس في غزة يحيى السنوار "غير موجود فوق الأرض وهو تحت الأرض".

وأضاف أن مهمة الجيش هي الوصول إليه وقتله، بحسب تعبيره.

وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قد قال إن قواته تحاصر منزل السنوار في غزة، وإن القبض عليه "مسألة وقت".

يديعوت أحرونوت عن مسؤولين إسرائيليين:

• واشنطن تدرس إمكانية التوصل إلى تسوية بين إسرائيل ولبنان بشأن الحدود.
• المبعوث الأميركي إلى لبنان يعمل لإبرام اتفاق لتقليص احتمالات التصعيد.
• الهدف من الاتفاق المحتمل هو إبعاد حزب الله بشكل دائم عن الحدود.

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إن الوضع في غزة يتحول إلى كارثة قد تخلف آثاراً لا رجعة فيها على الفلسطينيين وعلى السلام والأمن بالمنطقة، وفق تعبيره.

وجدد غوتيريش نداءه لإعلان وقف إطلاق النار في غزة، مؤكداً أن الأمر عاجل لتجنيب السكان المدنيين ضرراً أكبر.

أعلنت جماعة "الحوثي" اليمنية، مساء الأربعاء، استهداف منطقة إيلات في جنوب إسرائيل، بدفعة صواريخ باليستية.

جاء ذلك في بيان صادر عن المتحدث العسكري لقوات الحوثيين يحيى سريع، نشره عبر حسابات الجماعة على منصات التواصل الاجتماعي.

وقال سريع أطلقنا دفعة صواريخ باليستية على أهداف إسرائيلية في منطقة أم الرشراش.

وأضاف المتحدث العسكري باسم الحوثيين مستمرون في تنفيذ عملياتنا ضد إسرائيل ومنع سفنها من الملاحة في المنطقة.

قالت "القناة 12" الإسرائيلية، إن المجلس الوزاري الإسرائيلي للشؤون الأمنية والسياسية ألغى جلسة كانت مقررة الليلة لمناقشة زيادة إدخال الوقود إلى قطاع غزة.

وأضافت القناة، أن سبب إلغاء الجلسة هو خلافات حول زيادة المساعدات الإنسانية إلى غزة.

وكانت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، تحدثت أن المجلس كان ينوي مناقسة زيادة إدخال الوقود لتزويد محطات ضخ المياه في القطاع ومنع انتشار الأوبئة.

وأشارت الصحيفة إلى أن هناك ضغوط أميركية لزيادة المساعدات للقطاع وخاصة الوقود.

من جانبه، أعلن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، اليميني المتطرف إيتمار بن غفير، أنه سيرفض زيادة إدخال الوقود في الجلسة قبل أن يتم إلغائها.

أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الأربعاء، مقتل أحد ضابطه في معارك شمال قطاع غزة ليرتفع عدد قتلاه إلى 10 خلال 24 ساعة الماضية.

وفي وقت سابق أعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 9 من عناصره 7 منهم ضباط.

وبحسب التقارير الرسمية الإسرائيلية، يرتفع عدد قتلى الجيش الإسرائيلي إلى 411 ما بين ضابط وجندي منذ بداية الحرب.

قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، إنه لن يسمح لمحمود عباس بتولي السيطرة على قطاع غزة "ما دمت في منصبي".

وجاء ذلك رداً من نتنياهو على تصريحات فلسطينية لقناة "سكاي نيوز" تفيد بأن السلطة الفلسطينية ورئيسها محمود عباس على استعداد لتولي السيطرة على قطاع غزة، وفقاً لما نقلته "يديعوت أحرونوت".

وكان موقع "أكسيوس" الأميركي كشف اليوم أن إسرائيل أبدت استعدادات لمناقشة اليوم التالي للحرب على غزة بعد ضغوط من الإدارة الأميركية.

وأشار إلى تباينات بين واشنطن وتل أبيب حول دور السلطة الفلسطينية في إدراة غزة بعد الحرب.

توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، اليوم الأربعاء، حزب الله اللبناني بالعمل على إبعاد الأخير إلى ما وراء نهر الليطاني.

جاء ذلك خلال اجتماع غالانت مع رؤساء سلطات المحلية في مستوطنات الشمال القريبة من الحدود اللبنانية.

وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إن وزير الدفاع تعهد بإزالة التهديدات التي تمنع عودة المستوطنين إلى منازلهم.

وقال غالانت هناك أولوية لتسوية سياسية دولية تضمن إخراج حزب الله إلى ما وراء نهر الليطاني على أساس القرار الأممي 1701.

وأضاف، لكن إذا لم ينجح الخيار الأول، فإن إسرائيل ستستخدم كل الوسائل المتاحة لها لإزالة حزب الله بالوسائل العسكرية.

كشفت صحيفة "هآرتس" أن الجيش الإسرائيلي لم يخل المهرجان الموسيقي رغم تحذيرات المخابرات بشأن هجوم حماس في 7 أكتوبر.

وقالت الصحيفة إن كبار قادة الجيش الإسرائيلي أجروا مشاورات عاجلة في الليلة التي سبقت 7 أكتوبر بشأن هجوم محتمل لحماس.

وأضافت، أن قادة الجيش الإسرائيلي لم يبلغوا منظمي مهرجان نوفا بهجوم محتمل لحماس رغم علمهم بذلك.

قالت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، إن أكثر من 10 صواريخ أُطلقت من قطاع غزة نحو مدينة بئر السبع جنوب إسرائيل.

وفي وقت سابق اليوم، أعلنت "كتائب القسام" الذراع العسكرية لحركة حماس، في بيان عبر "تليغرام"، قصف "بئر السبع المحتلة برشقة صاروخية، ردا على المجازر بحق المدنيين.

أفادت "نقابة الصحفيين الفلسطينيين"، اليوم الأربعاء، بأن إسرائيل قتلت 75 صحفيا وعاملا فلسطينيا بحقل الإعلام في الشهرين الماضيين.

أعلنت "كتائب القسام"، الذراع العسكرية لحركة حماس، اليوم الأربعاء، قنص 8 جنود إسرائيليين في محور شرق مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة.

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية مقتل فلسطيني متأثرا بجروح أصيب بها اليوم برصاص الاحتلال في مخيم بلاطة شرقي نابلس.

ليرتفع عدد الفلسطينيين الذين قتلتهم اليوم في الضفة الغربية إلى 4 ، وإلى 264 منذ بدء الحرب في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي.

أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، اليوم الأربعاء، وصول الطائرة رقم 200 إلى إسرائيل محملة بالعتاد والسلاح والمركبات المصفحة الأميركية.

وأضافت الوزارة، في بيان رسمي، أن إسرائيل استلمت 10 آلاف طن من السلاح والعتاد الأميركي ضمن الجسر الجوي منذ بداية الحرب.

قالت صحيفة "التايمز" البريطانية، اليوم الأربعاء، إسرائيل أنشأت نظام ضخ في شمال غزة لاستخدام مياه البحر لإغراق شبكة أنفاق حماس.

نقلت الصحيفة عن مصدر (لم تكشف هويته)، إن مؤسس "بلاك ووتر" نجح في إقناع إسرائيل بعد هجمات ٧ أكتوبر بشراء معدات لإغراق الأنفاق بمياه البحر.

وبحسب تقديرات الجيش الإسرائيلي، فإن شبكة أنفاق حماس يتجاوز طولها 300 ميل.

أعلنت "كتائب القسام"، الذراع العسكرية لحركة حماس، استهدف منزل تحصن فيه جنود الاحتلال بقذيفة أفراد وأسلحة رشاشة في محور شرق مدينة خانيونس.

وأضافت "القسام"،في بيان لها، أن مقاتليها تمكنوا من قنص 4 جنود إسرائيليين في محور شرق مدينة خانيونس وأصبناهم إصابات محققة.

أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، اعترض صاروخ أرض أرض أطلق باتجاه إسرائيل قادم من منطقة البحر الأحمر.

أفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، أن المناورة البرية شمالي غزة وجنوبها ستستمر لشهر إضافي، وذلك وفق تقدير المنظومة الأمنية.

قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، إن صفارات الإنذار دوت في مستوطنات غلاف غزة من جراء عمليات إطلاق صواريخ من قطاع غزة.

من جانبه، أعلن الإسعاف الإسرائيلي أن مدنياً أصيب بجروح من شظايا صاروخ أطلق من قطاع غزة وسقط في مصنع بمستوطنة اشكول.

بالتزامن مع ذلك، دوت صفارات الإنذار في مدينة إيلات الساحلية الواقعة على البحر الأحمر، بحسب "يديعوت أحرونوت".

نددت الخارجية الفلسطينية، اليوم الأربعاء، بقرار الحكومة البريطانية إرسال طائرات مراقبة فوق قطاع غزة، وقالت في بيان رسمي إنه "تورط بحرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية".

قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين"الأونروا، إن قطاع غزة بأكمله أصبح من أخطر الأماكن في العالم ولا توجد منطقة آمنة فيه.

وأضافت "الأونروا"، في بيان نشرته عبر منصة "إكس"، أن موجة نزوح أخرى في غزة والوضع يزداد سوءا كل دقيقة.

أصيب فلسطيني برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، خلال اقتحام مخيم "بلاطة" للاجئين قرب نابلس شمالي الضفة الغربية، بحسب بيان لـ"الهلال الأحمر الفلسطيني".

واليوم أيضاً، قتل 3 فلسطينيين في الضفة الغربية بينهم اثنان بمحافظة طوباس، وثالث متأثرا بإصابته برصاص الجيش الإسرائيلي قبل أسبوع في طولكرم، ليرتفع عدد القتلى الفلسطينيين منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي إلى 263.

قالت صحيفة فايننشال تايمز البريطانية، نقلاً عن محللين عسكريين، إن الدمار في شمال غزة يقارب حجم دمار المدن الألمانية في الحرب العالمية الثانية.

ونقلت الصحيفة عن مؤرخ عسكري أميركي، بأن غزة ستصبح اسما يشير إلى إحدى أعنف حملات القصف التقليدية في التاريخ.

قُتل وأصيب العشرات من الفلسطينيين في قصف إسرائيلي متواصل على أحياء اليرموك والصحابة والنفق بمدينة غزة، وفقاً لقناة "الجزيرة".

قال المدير العام لوزارة الصحة في قطاع غزة، الطبيب منير البرش، إن الاحتلال يحاصر مستشفى كمال عدوان ويطلق النار على كل من يتحرك داخله.

وأضاف البرش، أن قوات الاحتلال على بعد كيلومتر واحد من كل اتجاه من المستشفى.

وحذر المدير العام لوزارة الصحة بغزة، أن لا أحد يستطيع الوصول إلى الجرحى لأن الوقود نفد من سيارات الإسعاف والدفاع المدني.

قتل فلسطينيان، فجر الأربعاء، وأصيب 3 آخرون برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في مخيم الفارعة للاجئين وبلدة طمون قرب طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة، ما يرفع عدد القتلى فيها منذ 7 تشرين أول الماضي إلى 262.

وأفادت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان، بمقتل شابين وإصابة 3 آخرون خلال اقتحام قوات الاحتلال لطمون ومخيم الفارعة.

وبحسب معطيات وزارة الصحة الفلسطينية يرتفع بذلك عدد القتلى في الضفة الغربية منذ 7 تشرين الأول الماضي إلى 262.

وكان الجيش الإسرائيلي نفذ فجر الأربعاء سلسلة اقتحامات بالضفة الغربية داهم منازل واعتقل عشرات المواطنين.

أعلن الاحتلال الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، إلغاء تأشيرة الإقامة لمنسقة الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة لين هاستينغز بسبب "عدم إدانتها حماس"، في أحدث خطوة تصعيد بين تل أبيب والمنظمة الأممية.

وقال وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي إيلي كوهين في تدوينة على "إكس": " توقفنا عن الصمت في وجه انحياز الأمم المتحدة، وقررت إلغاء تأشيرة الإقامة في إسرائيل للمنسقة الإنسانية للأمم المتحدة لين هاستينغز".

وهاجم كوهين هاستينغز قائلا: "من لم تدن حماس بسبب المذبحة الوحشية التي راح ضحيتها 1200 إسرائيلي، واختطاف كبار السن والأطفال (..) وتدين إسرائيل التي تحمي مواطنيها، لا تستطيع أن تشغل منصب في الأمم المتحدة وتدخل إسرائيل".

والثلاثاء، حذرت هاستينغز من "سيناريو مرعب وشيك في غزة، لن تجدي معه الأنشطة الإنسانية نفعا".

وأشارت هاستينغز في بيان خطي، أنه "لا مكان آمنا في غزة ولم يعد هناك مكان يمكن اللجوء إليه".

وأكدت أن "بدء إسرائيل للهجمات بعد الهدنة الإنسانية دفع عشرات آلاف الأشخاص إلى مناطق تواجه ضغطا متزايدا من أجل العثور على الغذاء والماء والمأوى والمساحات الآمنة".

وفي 24 تشرين الأول الماضي، طالب الاحتلال، الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بـ"الاستقالة فورا"، بينما رفض وزير خارجيته كوهين لقاءه، بعد تصريحات قال فيها إن "هجوم حماس لم يأت من فراغ".

أعلنت وزارة الصحة في غزة، مساء الثلاثاء، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة شمال القطاع أخرجت مستشفى كمال عدوان عن الخدمة "بالقوة والإرهاب وبفوهات الدبابات".

جاء ذلك في بيان مقتضب لوزارة الصحة بغزة، نشرته على صفحتها الرسمية بفيسبوك.

وذكرت الوزارة أن "قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في شمال القطاع تخرج بالقوة والإرهاب وبفوهات الدبابات مستشفى كمال عدوان - المستشفى الحكومي الوحيد المتبقي في شمال القطاع ـ عن الخدمة".

وأضافت في بيان آخر أن "أكثر من 400 ألف نسمة في شمال القطاع أصبحوا بلا خدمات طبية على الإطلاق، مع استمرار الإبادة الجماعية ضد شعبنا الأعزل".

وفي وقت سابق الثلاثاء، قالت مصادر طبية فلسطينية إن جيش الاحتلال الإسرائيلي قصف بالمدفعية وطائرات مسيرة محيط مستشفى كمال عدوان في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، ما أدّى إلى "سقوط شهداء وانقطاع التيار الكهربائي عنه"، وفق وكالة الأنباء الرسمية "وفا".

وأفادت المصادر بانقطاع التيار الكهربائي عن المستشفى في ظل وجود أكثر من 7 آلاف نازح داخله، فيما لم تتمكن الطواقم الطبية من إجراء أي عملية جراحية، محذرة من "مجزرة قد يرتكبها الاحتلال داخل مستشفى كمال عدوان كما حدث في مستشفيي الشفاء (بمدينة غزة) والإندونيسي (شمال القطاع)".

أعلن وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، أن بلاده ستفرض حظراً على منح تأشيرات الدخول للأشخاص "المتورطين بأعمال عنفٍ" في الضفة الغربية المحتلة.

وقال بلينكن في بيان، مساء الثلاثاء، أنه "سيتم تطبيق سياسة جديدة لتقييد التأشيرات، تستهدف الأشخاص الذين يقوضون السلام والأمن والاستقرار في الضفة الغربية".

وذكر بلينكن أن أقارب الأشخاص الخاضعين للعقوبات من الدرجة الأولى قد يخضعون أيضاً للقيود.

وأضاف بلينكن أن "الولايات المتحدة تعارض جميع الفعاليات التي تقوض الاستقرار في الضفة الغربية، بما في ذلك الهجمات التي يشنها إسرائيليون ضد فلسطينيين، وفلسطينيون ضد إسرائيليين".

وتابع: "سنواصل محاسبة جميع أعمال العنف ضد المدنيين في الضفة الغربية، بغض النظر عن مرتكبها أو الضحية".

وشدد بلينكن على "وجوب اتخاذ الحكومة الإسرائيلية تدابير بشأن المستوطنين المتطرفين الذين ينفذون هجمات عنيفة ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية، وأنه يتعين على إسرائيل اتخاذ إجراءات إضافية لحماية المدنيين الفلسطينيين من تلك الهجمات".

أقر وزير دفاع الاحتلال الإسرائيلي، يوآف غالانت، بدفع "أثمان باهظة جداً" منذ بدء الحرب على قطاع غزة في 7 تشرين الأول الماضي.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك، مساء الثلاثاء، جمعه برئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والوزير بمجلس الحرب بيني غانتس.

وتعليقاً على استئناف القتال بعد انتهاء الهدنة، قال غالانت: "للأسف، للحرب أيضاً أثمان، وهي باهظة، باهظة جداً".

وتابع أنه يعرف العديد من الضباط الذين قُتلوا في غزة بشكل شخصي "كقادة أو كأبناء.. وأقول لهم وللعائلات: هناك طريقة واحدة لتبرير التضحية، وهي ضرب حماس وإعادة المختطفين".

والثلاثاء، أعلن جيش الاحتلال، عبر ثلاث بيانات، مقتل 7 ضباط وجنود في معارك بقطاع غزة، ما رفع حصيلة قتلاه إلى 408 منذ 7 تشرين الأول الماضي.