قال المدير العام للمؤسسة السورية للمخابز التابعة لحكومة النظام زياد هزاع "إن الازدحام على الأفران في الفترة الماضية لا يمكن إنكار حدوثه، وإن السبب الرئيسي له هو نقص مادة الدقيق".
تسبب انسداد مجرور الصرف الصحي الإقليمي لقرى مصياف (القريات، اللقبة، دير شميل) شمال مدينة سلحب بأضرار كبيرة نتيجة غمر الأراضي المزروعة بالقمح والمحاصيل الشتوية بالمنطقة، بسبب عدم فتح وتعزيل الخط بشكل كامل من بقايا (السطم) من الشتاء الماضي.
بعد وصول أزمة الخبز في سوريا خلال العام المنصرم، إلى مستويات تهدد مستوى المعيشة المتدهور بفعل سنوات الحرب التي يشنها نظام الأسد، ضد قطاعات واسعة من المدنيين في مناطق البلاد، عمدت حكومة النظام إلى اتخاذ عدد من الإجراءات، كان بينها توقيع عقود مع شركات
قال رئيس اتحاد الفلاحين التابع للنظام أحمد صالح إبراهيم إن هناك تخوفاً على موسم القمح لهذا العام، الذي يعتمد قسم كبير منه على السقاية، إذا لم يتوافر المازوت من جهة وخاصة المساحات المروية، أو في حال لم تتوافر الهطولات المطرية من جهة أخرى.