دفع استخدام نظام الأسد العنف بحق المدنيين في مدينة دير الزور، خاصة خلال الاجتياح العسكري الثاني، حزيران 2012، واستهداف أحياء المدينة بالسلاح الثقيل والغارات الجوية، دفع أبناء العائلات المسيحية، أسوة ببقية سكان المدينة الآخرين، إلى مغادرتها
يستطيع الأهالي الذين تضرروا العام الماضي، وتم تهجيرهم من ريف حماة ونهب الشبيحة بيوتهم، رفع دعاوى أمام القضاء الفرنسي ضد المنظمة المذكورة من أجل تعويضهم عما فقدوه، وبوسع النشطاء السوريين في فرنسا، ومنظمات المجتمع المدني والائتلاف السوري رفع دعوات..