لا يحب وليد جنبلاط الشهداء. يحب الضحايا والقتلى. لا تحتمل باكويته عجزها عن امتلاك معنى دم أريق في سياق لا يحكم السيطرة على مفاصله ومعانيه، وخصوصا إذا كان ثورة تحمل في كل ما ترسمه من لوحات سمة الجديد.
فوزية المعمر 38 عاماً، من قرية أم الخلاخيل في ريف إدلب الشرقي، استشهد ولدها وسام 19 عاماً إثر قصف جوي على جبهات القتال ضد قوات النظام.
إعداد: نيڤين الدالاتي
تأسيس روسيا مركز استقبال اللاجئين، الهادف إلى إعادة ملايين السوريين من بلدان الشتات في الجوار وأوروبا إلى "حضن الوطن"، ليتبعها نظام الأسد ويؤسس - أمس الأول- "هيئة تنسيق عودة اللاجئين".