الشهداء

438_1.jpg
لا يحب وليد جنبلاط الشهداء. يحب الضحايا والقتلى. لا تحتمل باكويته عجزها عن امتلاك معنى دم أريق في سياق لا يحكم السيطرة على مفاصله ومعانيه، وخصوصا إذا كان ثورة تحمل في كل ما ترسمه من لوحات سمة الجديد.
14-تشرين الثاني-2019

فوزية المعمر 38 عاماً، من قرية أم الخلاخيل في ريف إدلب الشرقي، استشهد ولدها وسام 19 عاماً إثر قصف جوي على جبهات القتال ضد قوات النظام.
إعداد: نيڤين الدالاتي

13-آب-2019
نحن ماهرون حقاً في ارتداء الحزن ثوباً لا نخلعه، وبتّ أشعر أننا نبحث عمّا يحزننا دوماً كي نحزن
31-أيار-2019
تأسيس روسيا مركز استقبال اللاجئين، الهادف إلى إعادة ملايين السوريين من بلدان الشتات في الجوار وأوروبا إلى "حضن الوطن"، ليتبعها نظام الأسد ويؤسس - أمس الأول- "هيئة تنسيق عودة اللاجئين".
08-آب-2018