طالب المعتصمون في مخيم الركبان - القريب من الحدود الأردنية - شرقي حمص، التحالف الدولي بتحمّل مسؤوليته وتقديم المساعدات لهم، نتيجة تدهور أوضاعهم المعيشية في المخيم..
"طفلي يصارع الموت بين يدي ولا أستطع فعل شيء له" هذا ما قالته السيدة أم أحمد المقيمة في مخيم الركبان، قرب الحدود السورية-الأردنية، في حديثها لـ"تلفزيون سوريا"، بعد أن ازدادت سوءاً حالة طفلها ذي السنة وثلاثة أشهر، والذي يعاني من "فتق في الخصية
بدأت مفرزة أمن الدولة التابع لقوات النظام في ناحية التبني بريف دير الزور الغربي بالقيام بدراسات أمنية وإحصاء للنازحين القادمين من مخيم الركبان والمقيمين غربي دير الزور.
أصيب نحو 90 في المئة من أطفال مخيم الركبان على الحدود السورية الأردنية خلال الأسابيع الماضية، بإسهال وإقياء شديدين، دون أن تتمكن النقاط الطبية المحلية من معرفة سبب المرض، نظراً لضعف الإمكانيات، وعدم توفر الأجهزة الطبية المتطورة، أو الأطباء القادرين ع