الخدمة الاحتياطية

شنت قوات النظام السوري خلال الأيام الماضية حملة أمنية في مدينة حلب لملاحقة متخلفين عن "الخدمتين الإلزامية والاحتياطية".

يستغل ضبّاط في قوات النظام مهن جنود الاحتياط، بحسب نوع المهنة ومدى أهميتها للتحكّم فيهم، إذ يعاني مَن يعمل في مصلحة الذهب وصيانة السيارات، من تحكّم الضباط في إجازاتهم الدورية مقابل مبالغ كبيرة أو قطع ذهبية..

اشتكى عنصر من قوات النظام السوري تجاهل النظام تسريحه بعد 13 عاما من الخدمة في قواته.

أعلن أكثر من 60 ضابطا بالمخابرات الإسرائيلية عن نيتهم تعليق الخدمة الاحتياطية، احتجاجا على قوانين "التعديلات القضائية" المثيرة للجدل، وذلك بعد أسبوع على إقرار قانون يحد من صلاحية المحكمة العليا في التدخل بسن القوانين.