كثيراً ما كنا نعود إلى اللعبة الذهنية التي صنعها الكاتب والمفكر البولندي إسحق دويتشر، ليصوّر بها العلاقة المعقّدة ما بين الفلسطينيين والإسرائيليين على النحو الآتي؛ بيت من طابقين، احترق الطابق الأعلى
يعيب الكثيرون دائماً، وبمن فيهم أنا في بعض الأحيان، على البعض من النخبة السورية المتعلمة أو المثقفة، استقالتها من المشهد العام وابتعادها عن الخوض في الحياة السياسية المعارضة أو في العمل الميداني إلى جانب الجماعة البشرية التي اختارت الثورة
خلال الأيام الأولى للثورة السورية، خيم على وجوه الكثير من المثقفين السوريين العاملين في المؤسسات الإعلامية والثقافية الرسمية ظلٌّ أسودُ لم يدروا من أين أتى!