تتزايد طلبات الاستقالة من مؤسسات النظام، بعد اتساع الهوة ما بين الراتب الذي يتقاضاه العامل وأسعار المواد الاستهلاكية في سوريا، إضافة إلى أجور المواصلات من سكنهم إلى مكان عملهم.
أكد عضو مجلس إدارة الجمعية الحرفية للألبان والأجبان التابعة للنظام أحمد السواس تعرض العاملين في منتجات الأجبان والألبان لخسائر تصل إلى 25 في المئة بسبب التقنين الكهربائي.
يستمر القطاع الزراعي على غرار بقية القطاعات الاقتصادية في الداخل السوري بمواجهة التحديات والتراجع الملحوظ منذ سنوات، لكن الفترة الأخيرة كانت أثقل من قدرة المزارعين على التحمّل مما أجبرهم على تغيير أساليبهم المعتادة..