تعود أزمة الطحين والخبز لتتصدر قائمة الأزمات الأكثر شدة وتأثيرا على سكان محافظة اللاذقية الخاضعة لسيطرة نظام الأسد، حيث تسببت الأزمة بإغلاق أغلب محال خبز التنور وأفران الفطائر، وانكماش ساعات دوام الأفران الآلية،
حين خرج نُمير من سجن صيدنايا بداية الاستعصاء، صيف 2008، نُقل إلى سجن عدرا ثم إلى سجن السويداء المركزي، بعد أن أتقن الاستثمار في السجون وتوزيع الحصص على الضباط والأعطيات على عناصر الشرطة في جهاز يشتهر بفساده.