فقد الاتصال مع اللاجئ والناشط في حقوق الإنسان السوري أحمد قطّيع منذ 12 يوماً، حيث ادعى محاميه أن موكله ربما اُختطف من قبل أشخاص ادعوا أنهم تابعون إلى أجهزة المخابرات التركية.
انتهت سلسلة القرارات الحكومية عند إغلاق 85 % من القسم الأوروبي الذي تقطنه النسبة العظمى من السوريين والمقيمين الأجانب في المدينة، ما يضعهم عرضة للابتزاز المادي من قبل المؤجّرين، مستغلين شحّ الخيارات بسبب الإغلاق الواسع، ولذلك يعيش السوريون كابوس..
كشفت بيانات رسمية صاردة عن معهد الإحصاء التركي (TurkStat)، أن 2.2 مليون شخص غادروا إسطنبول إلى مدن أخرى في السنوات الخمس الماضية، في حين ازداد عدد الأجانب في المدينة ومن بينهم السوريون.
فرضت مديرية المياه ومجاري الصرف الصحفي في إسطنبول (İSKİ) قيوداً جديداً على اشتراكات الأجانب، وذلك بحجة زيادة عددهم في المدينة، والتي سجلت زيادة بمقدار تسعة أضعاف خلال الثماني سنوات الأخيرة.
تلقت عائلة سورية مساعدة من جيرانهم الأتراك بعد أن واجهت صعوبة في إخراج والدتهم المسنة من منزلهم في الدور الأرضي الذي غمرته المياه عقب الفيضانات التي اجتاحت مناطق في مدينة إسطنبول التركية.