أصدرت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حكومة الأسد، اليوم الأربعاء، نشرة جديدة رفعت خلالها أسعار السلع والمواد الأساسية، آخر نشرة أصدرتها في أواخر تموز الماضي.
تساءل عضو مجلس إدارة غرفة "تجارة دمشق" ياسر اكريم عن أسباب احتكار استيراد الزيت من قبل "المؤسسة السورية للتجارة" وتاجرين فقط وعدم السماح للقطاع الخاص باستيراده، خاصة بعد وصول أسعاره إلى مستويات قياسية، إذ بلغ سعر ليتر الزيت الواحد 11 ألف ليرة، في حين
بدأت صالات "السورية للتجارة" التابعة لوزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حكومة الأسد منذ بداية العام الجاري بالترويج لزيت القطن كبديل للزيوت النباتية بعد صعوبة تأمينها لتغطية احتياج السوق المحلية سواء من زيوت الذرة أم دوار الشمس وغيرها على أنه