بدءاً من منتصف القرن الثامن عشر الميلادي بدأت تظهر لنا أخبار بلاد الشام، بعد أن كانت غائبة على طول قرنين من الزمن، منذ دخول العثمانيين إليها بعد انتصارهم على المماليك في مرج دابق عام 1516.
أفادت الخارجية الأميركية أن "العنف الطائفي في سوريا استمرّ بسبب التوترات بين الجماعات الدينية، وتفاقمت أعمال العنف بسبب نشاطات (الحكومة/ النظام) وتدهور الاقتصاد والصراع الدائر على نطاق أوسع في البلاد".