مع بدء الاستعمار الفرنسي لسوريا ولبنان بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، كان الفرنسيون يخططون للبقاء في سوريا إلى أمد طويل، ما دفعهم لاستقدام العديد من علمائهم وباحثيهم لدراسة واقع البلاد، وإعداد الخطط لاستثمار مصالحهم.
ألزمت "هيئة الضرائب والرسوم" التابعة لـ وزارة المالية في حكومة النظام، المستشفيات الخاصة والمخابر الطبية، بتطبيق آلية إصدار "الفواتير الإلكترونية" وربطها مع شبكة البيانات الضريبية في الوزارة.