يستطيع المراقب لسير الأحداث في إدلب خلال الشهر الأخير، أن يستخلص من مشهدها، حدثين بارزين، يشغلان ساحتها، ويتصدران أخبارها، يرافقهما تطور قديم جديد تقف وراءه روسيا ونظام الأسد، وهذا الأخير عادة ما ينتهي في نهاية المطاف لصالح موسكو والنظام.
05-تشرين الثاني-2020