من وحي تجربتها، سماح الجندي سوريّة مقيمة في ألمانيا استطاعت الدمج بين مشاعر فنانات سوريات وأخريات ألمانيات في لوحة واحدة، تبدأ اللاجئة رسمها وتكمل المواطنة اللوحة ليتشكل مزيج من التضامن والدعم من دون لقاء أو كلام.
محيي الدين ساهو لاجئ سوري كفيف يعيش في ألمانيا لكن السلطات تصر على ترحيله، فما قصته؟ ولماذا رفض قرار لجوئه؟