قبل سبع سنوات وفي مثل هذا اليوم (31 من أيار) انسحب المبعوث الأممي الأخضر الإبراهيمي من مهمته كمبعوث الأمم المتحدة والجامعة العربية إلى سوريا، محمّلا بفشل ذريع.
قال "الائتلاف الوطني السوري" المعارض إن تهجير أهالي قرية أم باطنة بريف القنيطرة "يعتبر جريمة جديدة يرتكبها النظام المجرم بمشاركة المحتل الروسي"، مشدداً على أن ما يجري من تهجير قسري للمدنيين، هو "خرق للقانون الدولي وجريمة ضد الإنسانية".
قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر اليوم الخميس "إن نظام الأسد ألقى في غضون التسع سنوات قرابة 82 ألف برميل متفجر تسببت بمقتل 11 ألفا و87 مدنياً، بينهم 1821 طفلاً".
توسعٌ عمراني، وحركةُ بناءٍ غير مسبوقة في الأبنية السكنية الطابقية والأسواق بريف حلب الشمالي، مع ارتفاع أعداد السكان بسبب حملات التهجير والنزوح التي شهدتها البلاد خلال الأعوام الماضية، التي جعلت من ريف حلب مقصداً لهؤلاء الهاربين من بطش آلة النظام