تداول ناشطون تسجيلاً مصوراً مروعاً للحظة استهداف قوات النظام مجموعة من المدنيين والأطفال المتجهين إلى مدارسهم في مدينة أريحا يوم الأربعاء الفائت، حيث وقعت مجزرة راح ضحيتها 11 قتيلاً.
قال "الائتلاف الوطني السوري" المعارض إن المجزرة التي ارتكبها نظام الأسد في مدينة أريحا جنوبي إدلب، وأسفرت عن مقتل 11 مدنياً بينهم أطفال وتلاميذ مدارس، تؤكد أنه "لم يتغير، ولا يؤمن بأي حل في سوريا إلا عبر القتل والتدمير".
يوم الأربعاء الفائت ( 20 – 10 – 2021 ) استهدفت قوات نظام الأسد بالقصف المدفعي سوقاً شعبية في مدينة أريحا، وقد قضى ضحية هذا العدوان الآثم ثلاثة عشر مواطناً، أكثرهم من الأطفال، وأكثر من سبعين جريحاً. بالتأكيد لم يكن هذا العدوان هو الأول من نوعه