شنت هيئة تحرير الشام خلال اليومين الماضيين حملة دهم واعتقالات في مناطق عدة أبرزها مدينتا إدلب وجسر الشغور، وذلك بهدف الضغط على الشخصيات البارزة في الحراك الشعبي
توعّدت "حكومة الإنقاذ" التابعة لـ "هيئة تحرير الشام" باستخدام الشدة في التعامل مع المظاهرات المناوئة لـ "الجولاني" في محافظة إدلب، واصفة المحتجين بـ "العابثين"