طرحت شركة الطاقة البريطانية " Gulfsands Petroleum " أخيراً مبادرة "النفط مقابل الغذاء" والتي تهدف إلى استخدام عائدات النفط السوري لتمويل مشاريع إنسانية واقتصادية وأمنية في جميع أرجاء البلاد.
برز ملف النفط والطاقة كأهم معضلة يعاني منها النظام السوري، لما يترتب عليها من تكاليف كبيرة وتقنين في الكهرباء ومخصصات وقود التدفئة والسيارات الخاصة والعامة، وشلل في عجلة الصناعة، بالإضافة إلى حضوره كملف ابتزاز تمارسه إيران التي تعد المورد الأكبر للنف
فرض موظفو لجنة المحروقات التابعة لـ "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد) على أهالي ريف ديرالزور الغربي إتاوة بقيمة 2000 ليرة سورية مقابل تسجيل اسم كل عائلة لمنحهم مازوت التدفئة لاحقا.