في حين اعتبر بعض النقاد والمطلعين أن وسائل التواصل الاجتماعي حلت كنقمة على الأدب وحركته، رأى آخرون أنها جاءت كربيع أزهرت معه تجارب وأفكار جديدة على مستوى النص نفسه، وفي ابتكار طرق لإيصال الكلمة والترويج لها ولكاتبها
حتى يومنا هذا، تحيط حياة الكاتب هالة من الإعجاب والفضول الكبيرين لدى المتابعين والقراء، فهي تبدو لبعضهم براقةً، جاذبةً نحو عوالم الصعلكة والتحرر من الواقع والتمرد عليه أيضًا.