بتحفظ وقلق يعيشه الشعب الإيراني، بدأت صباح اليوم الخميس مرحلة الصمت الانتخابي، بعد انتهاء الحملات الدعائية للانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها في عموم البلاد يوم غد الجمعة، خاصة بعد أن حث المرشد الأعلى، علي خامنئي، على الإقبال بأعداد كبيرة على التصويت
لم تصل المفاوضات النووية بين إيران والغرب، في العاصمة النمساوية فيينا، إلى نتائج ملموسة حتى الآن، إذ يؤكد المجتمعون حاجتهم إلى مزيد من الوقت لترتيب بعض التفاهمات.