بدأ نظام الأسد بانتشال رفات القتلى الذين دفنوا في حديقة صلاح الدين بمحافظة حلب، إثر قصف النظام للمنطقة حين كانت تسيطر عليها المعارضة، حيث كان الوصول إلى المقابر لدفنهم فيها أمراً خطيراً لصعوبة الطريق وانتشار قناصة النظام، لذلك لجؤوا حينها إلى دفنهم..