تواصل روسيا توسيع نفوذها العسكري والاقتصادي في منطقة تدمر شرقي محافظة حمص، وذلك بهدف تثبيت وجودها وحماية استثماراتها النفطية والغازية على حساب قوى أخرى فاعلة في تلك المنطقة.
بدأت القوات الروسية بإيعاز مسبق من الحكومة الروسية بإنشاء عمليات تنقيب عن الآثار في المنطقة الوسطى من سوريا بهدف نقلها إلى الأراضي الروسية تحت إشراف خبراء روس، كما عمدت القوات الروسية على تحويل الخبراء السوريين إلى مراقبي عمال في مواقع الآثار ضمن..