الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي توجه إلى روسيا و وفي جيبه العرض الأميركي بصدد "المنطقة الآمنة" بعمق 32 كم، وعاد إلى بلاده وفي جعبته "اتفاق أضنة" الأمني.
ازدادت في أواخر التسعينيات حدة التوتر بين أنقرة ودمشق بسبب الدعم المتواصل الذي كانت تقدمه دمشق لتنظيم "حزب العمال الكردستاني" المصنّف إرهابيا من قبل كثير من العواصم والدول