أكد رئيس الوزراء القطري وزير الخارجية، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، أن موقف بلاده من التطبيع مع النظام السوري لم يتغير، إذ لا يمكنها التسامح مع مجرم حرب مثل بشار الأسد.
بدا الأمر وكأن شيئاً لم يكن، إذ في أيار من هذا العام، رحب الرؤساء والقادة العرب بعودة الديكتاتور بشار الأسد إلى حظيرة القمة العربية بعد طول عزلة، واستكملوا المشهد بقبلاتهم الأخوية وأحضانهم الدافئة التي وزعوها عليه، إلى جانب السجادة الحمراء مجازاً الت
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يوم الإثنين أنه سيحضر مؤتمر بغداد المقبل حول الأمن في الشرق الأوسط، ودعا الدول المطبعة مع النظام السوري إلى أن تشترط عليه تطبيق الحل السياسي بما يشمل السماح بعودة اللاجئين ومحاكمة التنظيمات الإرهابية قبل إدماجه..