في التسعينات لاحت فرص ذهبية، فرص نادرة لحياة أخرى تحياها شعوب الشرق الأوسط، فرص تم قتلها عمداً. بدا أن عالم ما بعد سقوط جدار برلين يذهب إلى تحقيق يوتوبيا أرضية، وأن هذا الجزء من العالم لن يكون استثناء مستعصياً. لكن! سرعان ما تبخرت تلك الآمال الكبرى.
22-كانون الأول-2018