تواصل قوات نظام الأسد بدعم روسي فرض اتفاقيات "التسوية" في مدن وبلدات ريف درعا، وذلك على غرار ما جرى في أحياء درعا البلد، التي حاصرها "النظام" لأكثر من شهرين..
بعد قرابة شهرين من التصعيد العسكري على أحياء درعا البلد المُحاصرة والتي تخلّلتها جولات مكوكية من المفاوضات عمِل نظام الأسد بتعنّته على إفشالها، تمكّنت الشرطة العسكرية الروسية من دخول الأحياء لتنفيذ اتفاق جديد، يهدف إلى إنهاء التصعيد..