تنامى في الآونة الأخيرة خوف معارضين سوريين لنظام الأسد في العديد من الدول، من قدرة الأخير على الوصول لقاعدة البيانات الخاصة بالإنتربول الدولي وإدراج أسماء معارضيه في "النشرة الحمراء" بعد قرار الإنتربول الدولي رفع الحظر عن مكتبه في دمشق
07-تشرين الأول-2021