ارتفعت كلفة عمليات القلب في القطاع الخاص بمناطق سيطرة النظام السوري إلى 30 مليون ليرة بالحد المتوسط، وقد تصل إلى 100 مليون ليرة، في حين تصل كلفة القسطرة القلبية إلى نحو المليون ليرة.
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي حملة بعنوان (دربونا بمشافينا)، للمطالبة بالسماح لطلاب الكليات والمعاهد الطبية في (جامعة حلب الحرة) أن يتدربوا في مشافي ريف حلب الشمالي.
يعكس التفاوت الكبير والتضارب في المعلومات التي تدلي بها بعض الجهات الطبية داخل سوريا حجم الوضع الطبي الكارثي الذي يحاول النظام إخفاؤه، ليظهر بأنه لا يزال يأخذ شكل الدولة، وأن المؤسسات لا تزال تقدم خدماتها للمواطنين على أتم وجه.