وقعت خلافات بين المجموعات الموالية للنظام السوري في مدينة حلب، على خلفية قطع الرواتب عن ميليشيا "الدفاع الوطني"، بقرار من قادة الميليشيات الإيرانية في المنطقة.
خضعت الطالبة تسنيم حداد لعمل جراحي ثانٍ بُترت على إثره ثلاثة أصابع من القدم اليسرى، بعد مضاعفات تعرضها للضرب المبرح من زميلاتها في مدرسة "هشام بن عبد الملك"..