تسبب ضعف شبكتي الإنترنت والخليوي في مستوصف "أنروا" داخل مخيم درعا، بتراجع الخدمات الصحية المقدمة للمرضى، وحالة من الفوضى والانتظار داخل المستوصف، وتهديد حياة المرضى المزمنين والحالات الطارئة.
اشتكى عدد من اللاجئين الفلسطينيين القاطنين في مخيم درعا ومحيطه، من المعاملة السيئة وغير الإنسانية التي يتعامل بها بعض موظفي المستوصف التابع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا".
بدأت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" بترميم عدد من المنازل المتضررة من جراء قصف قوات النظام وروسيا على مخيم درعا خلال الأعوام السابقة.