شهدت الأوضاع الأمنية والصحية والتعليمية في منطقة "غصن الزيتون" تحسناً بعد مرور 4 أعوام على طرد "وحدات حماية الشعب الكردية" منها على يد الجيشين الوطني السوري والتركي.
لاتتردد روسيا وقواتها العاملة في سوريا، منذ تدخلها العسكري في البلاد عام 2015 باستخدام مختلف أنواع الأسلحة، الجوية منها والبرية، في قتل السوريين وتدمير منازلهم، وهدم المشافي والمنشآت الحيوية، ولدعم نظام الأسد في توسعة نطاق سيطرته، وبسط نفوذه