قالت الأمم المتحدة، الأربعاء، إن انتخابات الرئاسة التي سيجريها نظام الأسد الشهر المقبل "ليست جزءا من العملية السياسية"، مشددت على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للصراع.
إذا استمر النظام السوري في تصعيده العسكري في ريفي حماة وإدلب بالاعتماد على سلاح الجو السوري فإن 3 ملايين سوري على الأقل لن يجدوا "شمالاً" مكانا يذهبون إليه.