قتل طفل وأصيب آخرون، اليوم الأربعاء، في انفجار "مخلفات حربية" في بلدة الكرك الشرقي بريف درعا الشرقي، في حادثة متكررة بمختلف المناطق السورية، والتي أدت لمقتل وإصابة مئات الأشخاص منذ عام 2011.
شيّع أهالي بلدة الكرك في محافظة درعا الخاضعة لسيطرة قوات النظام اليوم الإثنين، ضحاياهم الذين قتلوا في الكمين الذي نفذته قوات النظام قبل أيام على طريق المسيفرة – الجيزة.
جددت قوات النظام اليوم السبت قصفها لأحياء درعا البلد جنوبي سوريا بصواريخ من نوع "فيل"، استهدف أحدها منزل الناطق باسم لجنة التفاوض في درعا البلد، المحامي عدنان المسالمة.
شهدت مدن وبلدات الحراك والكرك والجيزة في ريف درعا كتابة عبارات جدارية تدعو إلى مقاطعة الانتخابات الرئاسية التي يعتزم النظام إجراءَها في مناطق سيطرته في 26 من أيار القادم.