يعاني الطلاب الجامعيون في سوريا من سوء الوضع المادي إلى أدنى حد، مع ارتفاع المصاريف اليومية وغلاء كل شيء يحتاجونه، خصوصاً بالنسبة للطلاب القادمين من مناطق بعيدة
على الرغم من اعتراف تركيا وعدد من الدول الأوروبية بشهادات المرحلة الثانوية الصادرة عن الحكومة السورية المؤقتة، إلا أن الدول نفسها لم تعترف حتى الآن بالشهادات الجامعية في الشمال السوري، ما يدفع الطلاب في المنطقة لإطلاق حملات دورية تطالب المعنيين