أصدرت وزارة الداخلية التركية إحصائية جديدة للاجئين السوريين وعموم الأجانب المقيمين في البلاد، مشيرة إلى انخفاض ملحوظ في أعدادهم مقارنة بالإحصاءات السابقة.
أقدم شاب سوري على الانتحار عقب فتح خط هاتف محمول باستخدام بطاقة الحماية المؤقتة التركية (الكيملك) الخاصة به في ولاية إزمير غربي تركيا، ما تسبب في خسارة عمله ووقوعه في أزمة نفسية واقتصادية.
لم تكن ليلة السادس عشر من حزيران عام 2020 على رانيا وولديها كغيرها من الليالي، فلم تتخيل الأرملة السورية الأربعينية من مدينة حلب أن ينتهي بها المطاف مع طفليها في سجن "سليم باشا" في مدينة إسطنبول تلك الليلة، وذلك بسبب خط هاتف مسجل باسمها دون أن تدري