أعاد الوعي الحداثي في الغرب الاعتبار إلى المعرفة الناتجة عن ملاحظة غير المباركين -الإنسان العادي - لحركة المادة، وأتاح للإنسان بوصفه ذاتاً حرّة امتلاك السلطة.
في التاريخ السوري، ثمة حادثة يخجل المؤرخون من ذكرها، وسعى كثيرون لإنكارها، والقول إنها مفبركة، ولا صحة لها، يعود تاريخ تلك الحادثة إلى بدايات القرن المنقضي