منذ وقوع الزلزال المدمر في تركيا وسوريا والذي أدى لضرر في شمال غربي سوريا وخاصة في اللاذقية وجبلة وحلب وإدلب وجنديرس ومناطق شمالي سوريا، والمساعدات الدولية والعربية تتهافت إلى سوريا، بشتى أنواعها وخاصة الطبية،
استحوذ 1% من البشر على ما يقارب ثلثي جميع الثروات الجديدة التي تبلغ قيمتها 42 تريليون دولار التي جُمعت منذ عام 2020، أي ضعف الأموال التي كسبها 7 مليارات شخص الذين يشكلون 99% من سكان العالم.
تتصاعد الوفيات في سوريا منذ أكثر من شهر تقريباً، نتيجة الإصابة بفيروس تنفسي حاد لم يتم تشخيصه بدقة ولم يتم الإعلان أو التحذير منه رسمياً عبر وزارة الصحة التابعة للنظام السوري، إلا أن السوريين باتوا متأكدين من أن الجائحة التي تنتشر بينهم هي غير مسبوقة