عزف عشرات الصيادين في محافظة اللاذقية غربي سوريا عن مهنة صيد الأسماك في البحر، بعد أن رفعت حكومة النظام السوري الدعم بمادة المازوت عنهم، الأمر الذي تسبب بخسائر
انتشرت في أسواق دمشق أنواع من الأسماك المهربة والمجمدة بأسعار اعتبرها البعض مناسبة نوعاً ما كونها منخفضة أكثر من سعر الدجاج واللحم الأحمر، وتحولت هذه الأنواع إلى ملاذ لبعض العائلات التي لم تعد تقوى على شراء اللحوم، رغم ارتفاع سعر هذه الأنواع أيضاً
قال رئيس غرفة زراعة حمص أحمد كاسر العلي إن انهيار قطاع الدواجن، أدى إلى ارتفاع ثمن المعروض منها بشكل كبير ودفع الأهالي إلى الإقبال على شراء الأسماك بدلاً من الدواجن نظراً لانخفاض سعرها.