ما لبثت كثير من العائلات المهجّرة أن استقرّت في مدينة أو منزل، بعد تهجيرها من مواطنها الأصلية، حتى جاء الزلزال المدمّر ليعيدها إلى نقطة البداية من حيث الاستقرار، وباتت تعرّف عن مصيرها ومستقبلها بـ"المجهول"..
وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان وفاة 6319 سورياً بسبب الزلزال الذي ضرب المنطقة فجر الإثنين الفائت، بينهم 2157 شمال غربي سوريا، و321 في مناطق سيطرة النظام السوري، و3841 لاجئاً في تركيا.