أعرب رئيس هيئة التفاوض السورية، بدر جاموس، عن شكره لإدارة "تلفزيون سوريا" والعاملين فيه على "جهودهم التي يبذلونها من أجل نقل هموم السوريين"، مشيراً إلى أن "تلفز
لم تكن لحظة عادية عندما دُعيت لأكون جزءاً من نواة بناء تلفزيون سوريا، لأكون جزءاً من كلمة تقول لا للدكتاتورية، لا للقمع ونعم للإنسان والوطن، نعم للحرية.
في الساعة السادسة من مساء يوم السبت 23 تموز 1960، أطل صباح قباني شقيق الشاعر الكبير نزار قباني بالصوت والصورة من قمة جبل قاسيون المطل على دمشق قائلاً للسوريين..
يستعد تلفزيون سوريا -تحت وسم (#خلّي_عينك_ع_سوريا)- لانطلاقة جديدة برؤية وتطلعات طموحة تهدف إلى تعزيز مكانته في عالم الإعلام العربي، بعد سنوات جهد في نقل الحدث..
تعتبر أهمية وجود وانطلاق تلفزيون وفضائية سورية تعبر عن السوريين، وتعيد إنتاج الإعلام المتلفز، على أسس جديدة، من أساسات وضرورات، كانت وما زالت، دافعًا مهمًا.
كانت وسائل الإعلام - التلفزيون والصحافة ووسائل التواصل الاجتماعي - تلعب دورًا محورياً في إيصال ما يدور حول العالم إلى الجمهور، وفي يومنا هذا تجاوزت هذا الدور.
ما جرى إغفاله تلك المساحات المضيئة في تاريخ الثورة السورية وهو كيف حولت الثورة الناشطين الميدانيين إلى مشاريع إعلام مؤثر أذاق النظام ويلات فضحه أمام الملأ.