دعت وزيرة الداخلية المحلية لولاية "سكسونيا-أنهالت" الألمانية تامارا تسيشناغ، يوم الأربعاء، إلى ترحيل أي سوريين أو أفغان مصنفين على أنهم "أشخاص إسلامويون" أو "خطرون أمنياً" إلى بلادهم.
أظهرت بيانات الشرطة الفيدرالية الألمانية أن عدد حالات الدخول غير المصرح به إلى البلاد انخفض بأكثر من 40 في المئة خلال الشهرين الماضيين بعد إعادة فرض الرقابة الحدودية على حدود ألمانيا مع بولندا وجمهورية التشيك وسويسرا.
دهمت الشرطة الألمانية أحد الفنادق في ولاية سكسونيا على الحدود مع التشيك، كانت تقيم فيه مجموعة سوريين من ممارسي رياضة "الهايكنغ" (المشي مسافات طويلة في الجبال والطبيعة)، بعد أن ظنوهم طالبي لجوء عبروا بطريقة غير شرعية، وذلك بعد بلاغ من سكان المنطقة الت
اتفقت الحكومة الفيدرالية والولايات الألمانية على توزيع العبء المالي المتعلق بأزمة اللاجئين بعد مدة طويلة من النقاشات، حيث ستدفع مبلغ قدره 7500 يورو عن كل لاجئ تستقبله الولاية، على أن يطبق الاتفاق الجديد اعتباراً من كانون الثاني 2024.
عُرفت ألمانيا بقيادة مستشارتها السابقة، أنجيلا ميركل، بكونها "مصدراً للتفاؤل" خلال موجة المهاجرين التي شهدتها الدول الأوروبية في الفترة ما بين عامي 2015 - 2016.