أدرج الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، كيانين و10 شخصيات سورية وقياديين في قوات النظام ضمن قوائم العقوبات، وذلك لضلوعهم في تجنيد سوريين للقتال في أوكرانيا إلى جانب القوات الروسية.
رفضت المحكمة العامة للاتحاد الأوروبي طلباً تقدّم به رجل الأعمال السوري عامر فوز لشطب اسمه من قائمة العقوبات الأوروبية المفروضة على النظام السوري، مؤكدة على أنه "يشكل خطراً حقيقياً للتحايل على العقوبات".
أعلن النظام السوري عن "انفراجة" مرتقبة لأزمة الوقود التي تعيشها مناطق سيطرته، في وقت تحدثت مصادر محلية عن بدء انحسار مشاهد طوابير السيارات من أمام محطات الوقود في مدن اللاذقية ودمشق، مع استمرارها في ريف دمشق وحلب ومدن أخرى.
نشر موقع "نيولاينز" تحقيقاً كشف فيه عن وثائق تُظهر حصول النظام السوري على قرضين من روسيا بقيمة إجمالية قدرها مليار دولار، مخصصين لإمداد النظام بالسلع والمنتجات، ومصممين لصالح رجال الأعمال "الأوليغارشية الروسية"، المدرجين على قائمة العقوبات