عادت تبعات أزمة الكهرباء الكارثية لتهيمن مجدداً على اجتماعات الصناعيين في مناطق سيطرة النظام السوري، الذين أنذروا هذه المرة "الحكومة" من مغبة استمرار رفع أسعار
دفعت أزمة المحروقات، التي تعصف بالمناطق الواقعة تحت سيطرة النظام في سوريا، عدداً من المنشآت في منطقة عدرا الصناعية على أطراف العاصمة دمشق إلى الإغلاق، وأخرى لتخفيض طاقتها الإنتاجية إلى النصف.