أدى الارتفاع الكبير بأسعار مواد تحضير المونة إلى ابتعاد بعض السوريين عن اعتماد المكدوس كوجبة فطور رئيسية، وخاصة بالنسبة لمادتي الجوز وزيت الزيتون الذي وصل سعر الكيلو منه إلى 22 ألف ليرة.
مع بدء الموسم، يتفق المزارعون مع أشخاص يعملون في "فرط أو نفض" الجوز مقابل بدل مادي أو قسم من الحصاد، حيث تنتشر أرقام "الفراطين" على مواقع التواصل الاجتماعي وبين الناس.