لقيت المرأة السورية المثقفة خارج حدود بلادها مساحةً من الحرية في التعبير كانت قد حُرمت منها في وطنها نتيجة القهر والاستبداد وزرع الخوف والشك في نفوس السوريين من
ربما كانت الفنون بأنواعها هي الجهة التي نهرب إليها نحن السوريين كي نحاول إنقاذ ما تبقى بداخلنا من أمل، وربما كان الأدب من أكثر الجهات التي سلكناها في هروبنا هذا